أُسدل الستار على مرحلة المجموعات بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال روسيا 2018، وتبقى منافسات الملحق التي ستُقام في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل بمشاركة 8 منتخبات تتنافس على 4 بطاقات.
وأسفرت التصفيات، عن تأهل 9 منتخبات مباشرة إلى النهائيات، هي فرنسا، وإسبانيا، وألمانيا، وإنجلترا، وبولندا، وأيسلندا، وصربيا، والبرتغال، وبلجيكا.
في المقابل، لن تستطيع العديد من المنتخبات المشاركة في المونديال، أبرزها هولندا، وويلز، وتركيا، والبوسنة، وسلوفاكيا، والنمسا.
فيما تخوض العديد من المنتخبات الكبيرة، الملحق على أمل اللحاق بركب المتأهلين مثل السويد، وإيطاليا، وكرواتيا، وسويسرا، واليونان، والدنمارك.
وارتفع عدد النجوم الكروية البارزة التي ستشاهد منافسات المونديال عبر الشاشات؛ بسبب عدم تأهل منتخباتها.
ونرصد في هذا التقرير، الجزء الثاني من النجوم الغائبين:
ديفيد ألابا (النمسا)
تزامن خروج النمسا من تصفيات مونديال 2018، مع انخفاض حاد في مستوى الظهير الدولي ديفيد آلابا الذي لا يقدم حاليًا الأداء المعهود الذي اعتاد تقديمه مع بايرن ميونيخ.
ومايزال ألابا صغير السن، 25 عامًا، وبإمكانه تحقيق حلم المشاركة في كأس العالم، بعد أقل من 5 أعوام في قطر، في حال استعاد مستواه، علمًا بأنه لعب 59 مباراة دولية، أحرز خلالها 11 هدفًا.
ستيفان يوفيتيش (مونتينيجرو)
فشلت مونتينيجرو في تحقيق حلم المشاركة في كأس العالم للمرة الأولى بتاريخها، ليصبح يوفيتيتش قريبًا من اختتام مسيرته دون تحقيق هذه الأمنية.
فشلت مونتينيجرو في تحقيق حلم المشاركة في كأس العالم للمرة الأولى بتاريخها، ليصبح يوفيتيتش قريبًا من اختتام مسيرته دون تحقيق هذه الأمنية.
ويبلغ يوفيتيتش من العمر 28 عاما، وأمامه من الناحية المنطقية فرصة أخرى لخوض المونديال، وهو الذي صال وجال في الملاعب الأوروبية مؤخرًا حتى استقر به المطاف موناكو، بعدما لعب على سبيل الإعارة الموسم الماضي مع إشبيلية.
هنريك مخيتريان (أرمينيا)
يصعب على مخيتريان المشاركة في نهائيات كأس العالم؛ بسبب ضعف مستوى منتخب بلاده، لهذا السبب لا يعد غيابه عن النهائيات المقبلة مفاجأة.
ويقدم مخيتريان، أداءً مميزًا منذ انضمامه لمانشستر يونايتد العام الماضي قادما من بوروسيا دورتموند، ومع اقترابه من سن الـ29، فإن الأمل سينحصر في محاولة التأهل لنهائيات أمم أوروبا 2020.
وشارك مخيتريان في 68 مباراة دولية مع المنتخب الأرميني، أحرز خلالها 23 هدفًا.
ماريك هامسيك (سلوفاكيا)
أحد أهم اللاعبين الغائبين عن النهائيات، لاعب وسط مميز لديه حلول إبداعية في صناعة الألعاب، وقادر أيضًا على هز الشباك من مختلف المواقع.
وسيغيب عن المونديال الروسي، بعدما احتل المنتخب السلوفاكي المركز الأخير بين فرق المنتخبات التسع أصحاب المركز الثاني في مجموعاتها بالتصفيات، ليفشل في بلوغ الملحق.
وسيصب هامسيك تركيزه مع فريقه نابولي الذي يقدم أداءً رائعًا في الدوري الإيطالي هذا الموسم، وهو الذي اقترب أيضًا من الوصول إلى رقم أسطورة النادي دييجو مارادونا من حيث عدد الأهداف المسجلة.
ولعب هامسيك 101 مباراة دولية، أحرز خلالها 21 هدفًا.
يان أوبلاك (سلوفينيا)
أحد أفضل حراس المرمى في العالم حاليًا. يتمتع بثبات المستوى سواء مع المنتخب السلوفيني، أو أتلتيكو مدريد الذي وصل معه إلى المباراة النهائية لدوري الأبطال، مرتين في الأعوام الأربعة الأخيرة.
لعب مع منتخب بلاده 18 مباراة دولية فقط، لكنه يعتبر أهم لاعب بالفريق، واقترب الحارس من سن الخامسة والعشرين، ما يعني أنه يملك الكثير من الوقت للمشاركة في المونديال مستقبلاً.
هنريك مخيتريان (أرمينيا)
يصعب على مخيتريان المشاركة في نهائيات كأس العالم؛ بسبب ضعف مستوى منتخب بلاده، لهذا السبب لا يعد غيابه عن النهائيات المقبلة مفاجأة.
ويقدم مخيتريان، أداءً مميزًا منذ انضمامه لمانشستر يونايتد العام الماضي قادما من بوروسيا دورتموند، ومع اقترابه من سن الـ29، فإن الأمل سينحصر في محاولة التأهل لنهائيات أمم أوروبا 2020.
وشارك مخيتريان في 68 مباراة دولية مع المنتخب الأرميني، أحرز خلالها 23 هدفًا.
ماريك هامسيك (سلوفاكيا)
أحد أهم اللاعبين الغائبين عن النهائيات، لاعب وسط مميز لديه حلول إبداعية في صناعة الألعاب، وقادر أيضًا على هز الشباك من مختلف المواقع.
وسيغيب عن المونديال الروسي، بعدما احتل المنتخب السلوفاكي المركز الأخير بين فرق المنتخبات التسع أصحاب المركز الثاني في مجموعاتها بالتصفيات، ليفشل في بلوغ الملحق.
وسيصب هامسيك تركيزه مع فريقه نابولي الذي يقدم أداءً رائعًا في الدوري الإيطالي هذا الموسم، وهو الذي اقترب أيضًا من الوصول إلى رقم أسطورة النادي دييجو مارادونا من حيث عدد الأهداف المسجلة.
ولعب هامسيك 101 مباراة دولية، أحرز خلالها 21 هدفًا.
يان أوبلاك (سلوفينيا)
أحد أفضل حراس المرمى في العالم حاليًا. يتمتع بثبات المستوى سواء مع المنتخب السلوفيني، أو أتلتيكو مدريد الذي وصل معه إلى المباراة النهائية لدوري الأبطال، مرتين في الأعوام الأربعة الأخيرة.
لعب مع منتخب بلاده 18 مباراة دولية فقط، لكنه يعتبر أهم لاعب بالفريق، واقترب الحارس من سن الخامسة والعشرين، ما يعني أنه يملك الكثير من الوقت للمشاركة في المونديال مستقبلاً.
تعليقات
إرسال تعليق